لو أن بغداد كانت موجودة لاحتفت بسبعين ابنها ضياء العزاوي. الرجل الذي غادرها منذ 35 سنة من غير ان يعود اليها (ربما عاد مرة واحدة. أنا غير متأكد)، غير ان لهب فجرها لم يفارق اصابعه. الرسام الذي لا يصب على سطوح لوحاته اصباغا بل أحلاما مستلهمة من ليل تلك ... |