حين التقيته ، كان رجلاً من طرازِِِِ فريدْ . وكانت لحظةً من أجمل اللحظات . وقتها ، أدركت كم يساوي ، دخول محراب فنان عتيدْ ، وفنان خاض بسلاح الموهبة غمار التجارب و السنين . وأي سنين ، بل هي سجلات الخبرة ، ودروس وأصول وعبرْ ، في الفن وما للفن من سيرِِْ. ... |