مقالات اخرى لــ
فاروق يوسف
الجهلة وقد أفسدوا الرسم
فارس من عصرنا
شاكر حسن آل سعيد الزاهد الذي أثرى حياتنا بخياله
سالم الدباغ بالأسود والأبيض رسم عالما مكتظا بالألوان
الرسام عبد الأميرعلوان رحل حالماً ببغداد
هيمت المسافر بين المدن كركوك جنته والعالم مختبره
علي طالب ينام على سرير فريدا كاهلو
"آرت أمستردام راي" درسٌ في اللافنّ
مي مظفر كاتبة تثق بالشعر خلاصا
مرثية - مقالة لن يضفي عليها رافع الناصري شيئاً من حنانه
الرسام محمود العبيدي يجرِّد السيوف من أشكالها
علي طالب ينام على سرير فريدا كاهلو
رسالة - أحتاج إلى صوتكَ كي أضيع
خبيرات التجميل يعدن تعريفنا باعتبارنا أغرابا! 'فن عربي معاصر' بأي معنى؟
الرسام العراقي ياسين عطية سقط من لوحته قتيلاً بانفجار سيارة
رسوم العراقي هيمت في ربيع البحرين الثقافي
الفن وقد صار جسرا للأموال -- مجلات فنية قبلها قاعات لكن المتلقي يظل غريبا
أخبار الاموات الاحياء في بلد الاحياء الاموات في مسألة ارشيف الفن في العراق الجديد
معابد الرسّامين : حيث يمضي الملاك حياته واقفاً
لم يعد سيئا، لقد مات: من أجل الرسم لا خوفا على الرسامين العرب
دلير شاكر والعودة الى البيت
محمد سامي في 'نورشوبنغ' السويدية: رسام الريح الذي لا يرغب في قراءة السطر الاول من الحكاية
نديم كوفي بين الحجر والصابون: يخط بالصورة المستعارة مسافة نظيفة لغسيل الادمغة
تابيس نفتقدك: نقي جدا، عاطفي جدا، واسع جدا، عميق جدا
لماذا نحبّ الرسم؟
نادرة محمود ابنة الرسم التي تهوى بلدها
رسوم العراقي محمود العبيدي تتأمل أحوال العمى
الآن وقد سقطت كل الجسور: سبعون سنة من الحداثة الفنية العربية لم تعد نافعة!
حين تخدعه المزادات وتبتزه سوق الفن: الفنان العربي مثل حصان أعمى في سباق خيالي
في مرسم رافع الناصري: الثناء على طبائع الطبيعة والرسم معا
حين يستثمر السماسرة الجدد فشلنا القديم :أمراء الوهم شحاذون على أبواب القاعات!
التجريد باعتباره صناعة غربيةالتجريد باعتباره صناعة غربية
مات النحات محمد غني ... فصمتت شهرزاد بغداد
لا تراث ولا معاصرة.. نحن في الفراغ هل أضعنا خمسين سنة من المحاولة؟
بويز الواقع يقلدك: بحثا عن النص المفقود في لحظة القطيعة
واقعيته متخيلة: حسن حداد يقيم في مزاج حواسه الرائق
ضياء العزاوي المسافر في ليالي شهرزاد
أحوال الشارع العربي كما يستعيدها الفن التشكيلي
بعد أن انفرطت حبات الرمان: ألا يزال في إمكاننا أن نحلم بفن ينصت إلى موائنا؟
الرسام البحريني عبدالجبار الغضبان ينصب أفخاخه الجمالية
النقد الفني العربي في مهب الرياح
إذا اختفى الرسم والنحت هل سنكون سعداء بعالم متخيل لا ينتج جمالا؟
يحبّك الجميع لأنك الخاسر الوحيد - بقلم الفن العربي في متاهة السوق
نحو متحف للفن العربي في الدوحة
الرسام العراقي غسان غائب يستعيد سحر الطبيعة
العراقي رافع الناصري رسام المناطق المشرقة
محترفات النحت الجماعية حفلات لهدر الجمال
البرونز يسيل بين يدي هيثم حسن
نديم كوفي في آخر ألغازه: فلس أحمر وحيد لما تبقى من أيامنا!
جمال ينزع إلى النسيان
ما بين القطة وموائها: رسامون ليسوا رسامين والرسم العربي في حالة انحطاط
لن تجدوا أعماله في المتاحف --بانكسي فنّان الشوارع يرسم من أجل السلام
مع الفنون الجديدة استعاد العالم أبعاده الثلاثة
وهو الذي كان يغرف مواده من بحيرة ساوة صالح القره غلي النحات الذي يستخرج الأنوثة من أعصابنا
أنظر مرة أخرى يمكنك أن ترى- نينا روز ترسم ألغازاً مستلهمة من الطبيعة
ما بين جبل حمرين وبغداد هل كانت الطريق تقود الى السماء؟
عراقي آخر أو زهرة وحيدة مثل قمر
ضياء العزاوي في سبعينه: سومري هابط سلم الزقورة بأسرار الغيب!
في الحنين إلى زمن الرسم: الرسام العربي مطرود من جنته في زمن الصورة
في مديح المدن التي تصنع عصورها لوس انجلس مغرمة بكل ما يمكن أن يمحى
من بينالي القاهرة إلى بينالي الشارقة: وقائع لا تسر أحدا تطردنا من جنة الفن
رافع الناصري في (غرين أرت) بدبي يستحضر مدينة وقد كان واحدا من أهم بناة خيالها
سلالات فنية يحتضن بعضها البعض الآخر: هل كنت لي خصما؟
ذلك العراق الذي يبدع فناً مختلفاً
لا يكفي أن تكون ضجرا في سودرتاليا: فنانون منفيون يخطون برماد الفجيعة خطواتهم
يده تستخرج الوقت من بئر مهجورة
مادونا أو الايقونة العارية: خفة المعنى التي لا تنسى أحدا من المنفيين
كائن عدمي وظيفته النسيان: هيمت الطالع من حديقة الامبراطور بزهرة لا وجود لها
فاضل العكرفي يتلمس بالضوء طريقه الى العراق
سلام عمر يصف الألم العراقي بالرسوم والنصوص
يحيى الشيخ المتمرد على قرينه
روبرت روشنبرغ : «أسطورة» ما بعد الحداثة التي لن يرثها أحد
ريفي في ستوكهولم: بين وارهول و فريبيري يقف لوتريك بنسائه علي الرصيف
وجـــه آخــــر مـن وجـــــوه أنـــــدي وارهــــــول الـكـــثـــيــرة
أحمد البحراني .. يد من فولاذ وقلب من حرير
من رآه عليه أن يخترعه لكي يتأكد من قداسته نوري الراوي: صورة الفنان
قيس السندي وحده في المكان الخطأ
في ضيافة مكان تفلت فيه الحروف من نقاطها: شاكر حسن آل سعيد يلهم الرسم أحلام الكلمات
تتقدمه الحيرة اينما حل: يحيي الشيخ في معرضه الأخير هكذا سميت الأشجار
حين يتحرر الرسم من الجدار
معرض لهواجس الغرباء في وطنهم الثاني
رافع الناصري ابن الرسم الشرقي يستعين بخيال المفردات الغامضة
العراقي هيمت يرسم عطر الشعر الياباني
العراقي محمد الشمري يرسم عالماً متداعياً بكل مسراته
Copyright © 1997-2007 IraqArt.com All Rights Reserved.
Powered by
ENANA.COM